هى ده مصر.. هو فيه احلى من مصر

دائما اقول “لنرجع لقراءه التاريخ” فالتاريخ مليىء بالاحداث ولذلك علينا ان نتخذ التدابير للاحداث القادمه من التاريخ ففى يوم 1 يناير عام2011 ذهب فضيله الامام الاكبر الشيخ احمد الطيب والشيخ على جمعه مفتى الديار المصريه فى ذلك الوقت لتقديم واجب العزاء فى احداث انفجار كنيسه القديسين بالاسكندريه وشنت الجماعات هوجم على شيخ الازهر والدكتور على جمعه يومها قال قداسه البابا شنوده رحمه الله “ياريت كنت من الذين استشهدو فى الكنيسه وتسيل دمى لاكون شهيد ” ومن اقواله الخالده ايضا “ان مصر وطن يعيش فينا لانعيش فيه” وابضا قال البابا تواضروس ” لو امريكا اللى هتيجى تحمى اقباط مصر وتفرض الحمايه الدوليه على مصر فليموت اقباط مصر وتحيا مصر ” ولنتذكر ايضا انه بناريخ 26 يوليو كان اكبر رد للعالم كله وهو فى رمضان عام 2013 وكان افطار الوحده الوطنيه


وكان الافطار بين اذان المغرب واجراس الكنائس وكان الاخوه المسيحين لم ياكلو اويشربو اى شىء الا مع المسلمين واخذو يوزعون اويتقاسمو طعامهم مع المسلمين وكان مشهد بديع دخل ذاكره التاريخ هذا هو النسيج المصرى لا يمكن اختراقه مهما حصل عاشت مصر وعاش شعب مصر مسيحيها ومسلميها

شاهد أيضاً

( أرمى الطبله وخليك معانا )

مصر تضيف رصيدا جديدا لدورها الفاعل فى المنطقه بعد قطع العلاقات الدبلوماسية مع قطر وتظل …