ما بعد تحرير حلب

نتذكر فى عام 2004 كانت مبادره اسطنبول اعطاء دور تركيا فى الشرق الاوسط لبسط نفوذها ولهذا هناك عشر قواعد عسكريه فى تركيا لحزب الناتو بالاضافه الى شبكه رادر على جبل تركيا خوفا من ارسال اى صواريخ تقع على اسرائيل وعندما نتكلم على داعش فبعد تحرير حلب اداعش ارسل تهديدات الى تركيا وبعض دول الخليح للانتقام لتخليهم عنها لان بعض دول الخليج عليهم التمويل ونركيا الامداد بالسلاح ولحظنا ان اردوغان تم الاستعانه بافراد من داعش للقضاء على الانقلاب الاخير بتركيا واقول انحادثه برلين تشبهه حادثه جنوب فرنسا نيس وهو اعتداء ارهابى وللاسف الحادثه وقعت على ارض التنظيم الدولى وبعد ذلك قتل منفذ العمليه فى ميلانو وفى نفس الوقت قتل 3 اشخاص فى زيورخ بمركز اسلامى صغير بمحطه سكه حديد ثم وجد منفذ العمليه مقتولا ونرجع الى حادثه مقتل السفير الروسى بتركيا كان المنفذ شخص واحد فقط ايضا وان جميع منفذى تلك العمليات فرد واحد فقط كما هو فى حادثه الكنيسه البطرسيه بمصر وقتلو جميعا ومات السر معهم او من يحرك هولاء الاشخاص ويقول الخبير الامنى العميد خالد عكاشه ان كل العمليات تتم بافراد بسيطه فرد او سته افراد كما حدث فى الكنيسه البطرسيه منفذ العمليه فرد ثم القاء القبض على الباقى وكما حدث فى قلعه الكرب بالاردن وانهم ينتمو الى داعش ويتوصلو عن طلريق التواصل الاجتماعى والغرض هو ان تتم باستهداف المدنين بالشارع ونرجع الى حادثه اغتيال السفير الروسى بتركيا الكل يتسال ما موقف روسيا من تركيا بعد حادثه الاغتيال وقبل ذلك سقوط الطائره الحربيه ونقول ان روسيا استثمرت تلك الحادثه وارسلت ثمانيه عشر فرد من مخابرتها للتحقيق والعمل على ارض تركيا وبمعرفه واذن من اردوغان وهو مجبر على ذلك كذلك ان روسيا يحتاج الى تركيا لتامين شمال سوريا من داعش الذى رد على تركيا بحرق جنديين اتراك بطريقه وحشيه للغايه لاذلال الجيش التركى واردوغان ايضا واعتقد انه سوف تقوم عمليات ارهابيه داخل دول الخليج مما كانو يملون داعش

شاهد أيضاً

( أرمى الطبله وخليك معانا )

مصر تضيف رصيدا جديدا لدورها الفاعل فى المنطقه بعد قطع العلاقات الدبلوماسية مع قطر وتظل …