الفيس بوك وحروب الجيل الرابع

الاعلام هوالمحرك الرئيسى فى الساحه وهو من اخطر الاسلحه واعتقد هو قنبله موقوته قد تنفجر فى اى لحظه وعموما فانى اشير ان السياسه الامريكيه متغيره وانها تعمل لمصلحه امريكا فقط وانها فى اعتقدها انها الدوله العظمى التى لاتقهر وانها تخضع العالم لخدمتها فقط وانى اشبه تلك السياسه كالعكه ذات المنظر المبهر ولكن عند قضمها فان اسنان النسان ياكل عجين متلبد لذلك ان الدول تنساق اليها وبعد ذلك تقع فريسه سهله لسياسه امريكا ولندرك اهميه الاعلام ان الكونجرس الامريكى يحقق حول حصول ترامب من روسيا على نقود للدعايه له فى الانتخبات وذلك عن طريق قناه روسيا اليوم ولو نظرنا الى داخل مصر وبعد ان كشف الرئيس السيسى عن شخصيه منفذ تفجير الكنيسه البطرسيه بعده ساعات بداءت حرب الشائعات على ذلك التصريح على التواصل الاجتماعى سواء من داخل مصر اوخارجها مشككا فى ذلك التصريح لدرجه انهم ذكرو اسم الكاتدرائيه هو المكان الذى حصل فيه التجير وليست الكنيسه البطرسيه ونذكر هنا عندما اعلنت فرنسا على حادثه فرنسا الكل هنئ فرنسا على سرعه الانجاز فى كشف منفذى التفجيرات وذات الشائات فى مصر فنجد على التواصل الاجتماعى على سبيل المثال هل انتهى الود بين اقباط مصر والسيسى وكذلك بيان الاخوان يوم 12 ديسمبر ذكر اسم الكاتدرائيه وكذلك بيان داعش يوم 13 من نفس الشهر يتكلم عن مجمع الكاتدرائيه ويجهلون اوجه ملامح المكان فىمصر كذلك المشهد فى حلب نجد ان حروب الجيل الرايع تصف ان حلب مازل شعبها يقتلون والاطفال والنساء تحت الانقاض علما ان الجيش السورى يحمى الشعب ويمكنهم من ارضهم حتى فى مصر تم مؤخر القبض على شاب يصور فتاه صغيره وملابسها مغطا بالدم وتمسك دميتها ملطخه بالده ويقلون ان حلب تقذف بالقنابل ونحيط ان الرئيس السيسى قد نبه الى حروب الجيل الرابع وهى حرب الشائعلت لانها تلعب بعقول البشر ولاتعطيهم الحقيقه ولذلك على الاعلام المصرى ان يتصدى لتلك الحروب وان يكون ندا لها والعمل على اظهار حقيقتها ولكى النصر يامصر

شاهد أيضاً

( أرمى الطبله وخليك معانا )

مصر تضيف رصيدا جديدا لدورها الفاعل فى المنطقه بعد قطع العلاقات الدبلوماسية مع قطر وتظل …